كنت اتابع اخبارالاخت سهى النجار يوميا في الصحف والمواقع الالكترونية منذ تعيينها من قبل رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي ولحد الان باعتبارها كرمشيثا، وعند قراءتي خبر استقالتها يوم امس قلت مع نفسي نفس ما فكّر به الاخ العزيز سلام توفيق وكتبه في موقع " كرملش منبر العراقيين" الذي انقله هنا: جرجيس يوسف
كرملش منبر العراقيين
خبر و تعليق من سلام توفيق
((السوداني يوافق على استقالة سهى النجار من رئاسة الاستثمار))
خبر قراته اليوم وطوال الفترة الماضية لم يكن يمر يوم دون ان يتهجم عليها او يتهمها هذا النائب وذلك المتحزب
اولا ولمعلومات متابعي الصفحة فان سهى النجار هي ابنة عم زوجتي غيداء النجار -ام باستيان-
ولكني لم التقيها ابدا ولم اتكلم معها يوما ولم نتراسل بتاتا
ولكني احسها كشاة تائهة في غابة ذئاب يجب ان لاتقف في طريق الحيتان الكبيرة ضمن اختصاص هيئتها والا فستتعرض الى ماتعرضت له وهو ليس الا البداية لانهم سيزيلونها من طريقهم بطرق بشعة اذا تطلب الامر فهي مهما يكن مسيحية (مهيضة الجناح) لاتقف خلفها عشيرة مسلحة ولا احزاب ذات اذرع تطال
اذا صح خبر استقالتها بنفسها او اقالتها فانه خير لها
فهو امر مقضي لا محالة في زمن العصابات الحاكم